رتين نيوز سعاد الخضر
تحاشى قائد ثاني قوات الدعم السريع
عبد الرحيم دقلو الحديث عن مصير اخيه قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي على خلفية التسريبات التي تم تداولها في وسائط التواصل الاجتماعي فيسبوك حيث اعلن القيادي الاسلامي عمار السجاد أن دقلو سيعلن في خطابه الذي ألقاه امس وفاة حميدتي واكتفى عبد الرحيم بالثناء عليه وعلى دور مؤسسة الدعم السريع في اطلاق سراح رئيس مجلس الوزراء السابق د عبد الله حمدوك ووزراء الحكومة الانتقالية الذين تم اعتقالهم في الخامس والعشرين من اكتوبر من العام 2022
وهدد في الوقت ذاته بأن
الحكومة القادمة ستكون محمية حماية كاملة، بالطيران.
وأعلن عن أن جاهزية
الحكومة الجديدة لمباشرة مهامها، من خلال اكتمال تجهيز مكنات طباعة العملة ، والأوراق الثبوتية والمح الى شروعهم في تجهيز اشياء اخرى حيث ردد هناك مأرب أخرى جاهزة .
وتوعد بالهجوم على الشمالية ونهر النيل وبورتسودان، وكسلا،
وقال دقلو في
خطابه امس
السفير السويدي والسفير البريطاني وفولكر، والمبعوث الأمريكي حضروا لمنزلي بعد اطلاق سراح حمدوك
لشكري واخبرتهم بأني لم اقدم شيء بقدرما أن المؤسسة هي التي قدمت وهي من تستحق الشكر في شخص الفريق أول محمد حمدان دقلو
واشار الى ان حميدتي عندما أكتشف أن قرارات ٢٥ أكتوبر انقلاب نفذته الحركة الإسلامية أخذ موقف شجاع وأعتذر للشعب السوداني.
وكشف دقلو عن تفاصيل اجتماع القوى السياسية بكل في مكونتها أمام كل السفراء
وطلبت منه الحل وبناء على ذلك قال انه قدم للقوى السياسية رؤية لحل مشاكل السودان التاريخية والحالية.
واردف
بدأت بنفسي بعدها قدمت سؤال للقوى السياسية عن من الذي فوضهم لحكم السودان عن طريق البيوت والنسابة.
وجدد دقلو اتهامه
للمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية بانهم من اشعل الحرب
واردف الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني كانوا يخططون للتخلص من كل شخص ينادي بالحرية والسلام والعدالة.
وذكر بعد سقوط البشير جميع المكونات السياسية والإدارة الأهلية بالسودان اجتمعت وادت القسم وحملتنا مسئولية التغيير في البلاد
واوضح انهم بموجب هذا التفويض من المجتمع على حد قوله تحملوا المسئولية كاملة وتابع عاهدناهم لا رجعة للوراء إلا بميلاد السودان الجديد.
وقدمنا النصيحة للعصابة الفاسدة، واخبرناها بأن السودان لن يمضي بالطريقة التي تريدها .
وكشف عن اسباب التقارب بين الدعم السريع و حمدوك وقوى تقدم
واردف خرجت حمدوك بعد أن وضعه البرهان في السجن بنفسي أشرفت على خروجه واوصلته إلى منزله وأطلقت سراح القوى السياسية من السجون.
ووصف الجيش السوداني بانه نخبة معينه كسائر الأحزاب السياسية القديمة التي شاركت في حكم البلد .
وراى أن الحركات المسلحة حركات قبلية
وجدد دقلو اعتزامهم بالاستمرار في القتال وذكر
نقدنا الظلم ووقفنا أمام الظالم وفي سبيل التغيير فقدنا خيرة ما عندنا وخيرة شباب الشعب السوداني وسنقدم المزيد .
وقطع بعدم تراجعهم أبدا، من خلال الاستمؤار القتال والنضال
وتابع طالما الفي المدق بندق، لا شيء يهمنا، سنواجههم ونندق معاهم زخيرة إلى حين انتهاء الحرب.
وأعلن دقلو اعتزامه
العودة الى ميادين القتال وزاد أقولها على الملأ الكرفتة دي بعد تلاته يوم بقلعها وبجدعها يلقونا معاهم جوا في الميدان وفي اي مكان
وبرر اعتزامهم بالهجوم على المناطق التي لم تصلها الحرب
وزاد هؤلاء وجموع الشعب السوداني أهلنا وسنحررهم من الحركة الإسلامية