ألغى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو جولته إلى كينيا و إثيوبيا, في خطوة تُعد صفعة دبلوماسية رغم وجود ملفات عالقة بين واشنطن والعاصمتين.
الخسائر الاقتصادية المباشرة:
▪️كينيا تتكبد ضربة في صادراتها، خاصة في قطاع النسيج، نتيجة السياسات الجمركية الأميركية الجديدة.
كما أن إدارة الرئيس بايدن كانت تقدم دعماً مالياً لنيروبي في ملفات الأمن الإقليمي والتعاون التجاري ومحاربة الجماعات الجهادية، إلا أن إدارة ترامب الحالية اتخذت مساراً مختلفاً، ألغت بموجبه غالبية المساعدات التي كانت تتلقاها من وكالة المعونة الأميركية.
▪️ إثيوبيا تخسر زخم اتفاق الطيران الضخم مع شركة جنرال إلكتريك، وتُحرم من لقاءات كانت ستُمهّد لشراكات استراتيجية مع واشنطن.
كل من تآمر على السودان… نال قسطه من العقاب الرباني!